كهف الاسرار اسرار الحكماء وعلوم القدماء للعلوم الروحانية والفلكية
اهلا بجميع الزوار الكرام في منتدانا كهف الاسرار للعلوم الروحانيه وعلوم الطاقه

للتواصل وطلب الخدمات من خلال ارسال رساله خاصه من خلال المنتدي
كهف الاسرار اسرار الحكماء وعلوم القدماء للعلوم الروحانية والفلكية
اهلا بجميع الزوار الكرام في منتدانا كهف الاسرار للعلوم الروحانيه وعلوم الطاقه

للتواصل وطلب الخدمات من خلال ارسال رساله خاصه من خلال المنتدي
كهف الاسرار اسرار الحكماء وعلوم القدماء للعلوم الروحانية والفلكية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كهف الاسرار اسرار الحكماء وعلوم القدماء للعلوم الروحانية والفلكية

أهلا و سهلا بك يا{زائر}..تسعدنا زيارتك دائما .. مرحبا بك في منتداك..

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
نرحب بكل الاعضاء معنا فى هذا المنتدى ونتمنى ان تستفدوا مما نقدمة من علوم ومعلومات روحانية
الخدمات التى نقدمها لكم : علاج اصعب الاسحار والاعمال السفلية .. وفك الاعمال .. وعلاج الحسد..وعلاج العين...وعلاج العقم الناتح بسبب مرض روحانى .وعلاج النظرة والمس ..وعلاج وقف الحال .وعلاج التفريق بين الزوجين ..وعلاج النزيف وايقافة فى الحال ان شاء الله ..مجربات فى قضاء الحوائج ..مجربات فى الدخول على الحكام واصحاب المناصب.. استخدام الايات والسور ..اسرار الايات والدعوات .وزواج البائر ... ومعرفة ما بالانسان من امراض روحية ..كافة العلاجات والكشوفات الروحانية عن بعد ..وكل ذلك بفضل الله تعالى للتواصل من خلال الرسائل الخاصه للمنتدي

 

 الطاقة لإعادة التوازن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شيماء محمد
مشرفة
مشرفة
شيماء محمد


انثى
عدد المساهمات : 314
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
العمر : 37

الطاقة لإعادة التوازن Empty
مُساهمةموضوع: الطاقة لإعادة التوازن   الطاقة لإعادة التوازن Emptyالإثنين أبريل 12, 2010 2:34 am

الطاقة لإعادة التوازن.
العلاج بالطاقة الحيوية في القرآن والسنة
ينقسم الكلام في هذا الموضوع إلى قسمين:
القسم الأول: تلقي الطاقة الحيوية: فكل من الكائنات الحية له حظ من الهواء والماء والغذاء والطاقة، وهذا المربع لو فقد منه ضلع لانتهت الحياة، لذلك جعلها الخالق سبحانه وتعالى رزقاً غير مشروط لكل الموجودات دون استثناء.
ويتغذى الجسم بالطاقة بعدة طرق هي :
الأولى : وصلة الطاقة العليا :وهي منبع الطاقة في الجسم، وقد اكتشفها الطبيب الإسكتلندي (ليبمان)، وتتشكل بمركب كيميائي يسمى " ادينوزين ثلاثي الفوسفات" (ATP)،يتكون نتيجة: اتحاد ذرات الفسفور. وتقوم هذه الوصلة بنقل التيار من خلية لأخرى، وقد حصل (ليبمان) على جائزة نوبل في سنة 1953م لهذا الاكتشاف.
الثانية: الحركة الطبيعة للجسم، أو ممارسة الرياضة:حيث تتفتح بوابات الطاقة بالجسم للتفاعل مع طاقة الكون.
الثالثة : إتباع المنهج الذي رسمه الخالق سبحانه للناس، إذ يقول وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون* ما أريد من منهم من رزق وما أريد أن يطعمون* إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين)[سورة الذاريات].
وفي الحقيقة، فإن الله تعالى لا تنفعه الطاعات، ولا تضره المعاصي. ولقد أوجب الله الصلاة علينا وجعلها موقوتة بزمن معين، وعدد مختلف من الركعات، لكي يستمر الكيان الإنساني(الروح والجسد معاً) في حالة صيانة دائمة على مدار اليوم، وذلك(لمراجعة وتجديد الطاقة)، وإزالة أثر الضغوط التي يتعرض لها كل إنسان في حياته اليومية.. وفي أثناء النوم تتم مراجعة بقية إجراءات الصيانة الدورية التي لا تحدث حال اليقظة، وهي : عمليات هضم الطعام، وتجديد الخلايا، وتفريغ الشحنات من المخ، وفك الشد العضلي .. وغيرها.
ولذلك لنتأمل معنى أن الصلاة (راحة للإنسان)، في قول المعصوم فيما رواه أبو داود، عن مسعر الخزاعي، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (يا بلال أقم الصلاة أرحنا بها). لأنها النور الحقيقي الذي يحصل عليه كل مصلي : مصدقاً لقوله تعالى: ( أو من كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس ..)[سورة الأنعام]، وهو الذي يرافق صاحبه يوم القيامة يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل أرجعوا وراءكم فالتمسوا نوراً)[سورة الحديد].. وتأمل معي قول الله تعالى : (يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقاً)[سورة طه].
الوضوء وفوائده:
للدخول في الصلاة أوجب الشرع علينا الوضوء، حيث يتم خلاله تدليك للقنوات الرئيسية والنقاط الأساسية الموجودة في شبكة الطاقة، بالوجه والساعدين والرأس والقدمين. والوضوء في الحقيقة : يؤدي إلى حدوث تنشيط دائم (لنقاط تلقي الطاقة) و(مناطق انبعاث الهالة) في الجسم.
وكلما كان ذلك التنشيط متجدداً على مدار اليوم، كان أفضل. وكما ورد في الحديث الذي رواه الدارمي، عن بريدة الحادث، قال : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ لكل صلاة حتى كان يوم يفتح مكة صلى الصلاة بوضوء واحد ومسح على خفيه، فقال له عمر: رأيتك صنعت شيئاً لم تكن تصنعه، قال إني عمداً صنعته يا عمر).ومن فوائد الوضوء أنه طارد للشياطين ذات الطيف الناري، التي تؤثر على (المسخن الثلاثي)، وهو قناة الطاقة الخاصة بتوزيع الدم على جسم الإنسان، وقد روى البخاري عن على بن الحسين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم) ،فإذا مس الإنسان طائف من الشيطان أربك عمل (المسخن الثلاثي)، وهو ما رواه أبو داود، عن عروة بن محمد السعدي قال: حدثني أبي عن جدي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (إن الغضب من الشيطان، وإن الشيطان خلق من نار، وإنما تطفأ النار بالماء، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ).
والوضوء في الوقت نفسه: حضور للملائكة ذات الطيف النوراني والتردد العالي الذي يحيط الإنسان بهالة من (السكينة) والاطمئنان، وهو ما نلاحظه فيما رواه مسلم، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده).ويطلق على الحالة الأولى : اسم (أدرينرجيا):وفيها يتم إثارة (الجهاز العصبي السمبتاوي) بشكل مكثف مما ينتج عنه تسارع ضربات القلب، وتأهب لبذل المجهود من الجسم، وانقباض في الأوعية الدموية، واتساع في إنسان العين، وتوقف إفرازات الغدد، مع إعلان حالة الطوارئ، في الوقت الذي يفرز الجسم مادة (الأدرينالين)، وهي نفس المادة التي تنشط (الجهاز العصبي السمبتاوي)، فيحدث الانفعال.. ويطلق على الحالة الثانية: اسم (الكولينرجيا): وفيها يكون الإنسان في حالة استقبال تخاطري(تلباثي)، وتبين مدى المسئول عن الأفعال اللاإرادية عند الإنسان ـ وهي بالطبع جزء من الجهاز العصبي ـ حيث ينشط ويفرز الجسم مادة (الاسيتيلكولين)، وهي نفس المادة التي ترتبط بالقدرة على التقاط الرسائل البعيدة ووجود الشفافية عند الإنسان. بينما يبدأ الضغط بالانخفاض التدريجي، ويحدث هبوط في النبض، واحمرار في الجلد، مع ضيق في إنسان العين، ولمعان فيهما، فتحدث (السكينة).
مراكز استقبال الطاقة الحيوية :
توجد على امتداد الجسم مراكز استقبال للطاقة الحيوية تسمى (الغدد)، حيث يتكثف فيها جزء من الطاقة الكونية بقدر ما تستوعبه كل غدة، ومحصلة استيعاب (غدد الجسم) مجتمعة تحدد مقدار(الطاقة الكلية) في الجسم. وهذه الغدد هي :
الغدة الأولى:توجد عند قاعدة العمود الفقري، وتقابلها في الجسم الفيزيقي (ضفيرة عجب الذنب)، التي يسميها الهنود(كونداليني)، وهي تحتوي أسرار البعث بعد الموت، مصدقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم، عن أبي هريرة: ( ما بين النفختين أربعون ... ثم ينزل الله من السماء ماء فينبتون ـ أي الناس ـ كما ينبت البقل، وليس من الإنسان شيء إلا يبلى إلا عظماً واحداً هو عجب الذنب، ومنه يركب الخلق يوم القيامة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطاقة لإعادة التوازن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كهف الاسرار اسرار الحكماء وعلوم القدماء للعلوم الروحانية والفلكية  :: قسم الرقيه الشرعيه وتفسير الاحلام :: كهف الطب النبوي الشريف والعلاج البديل-
انتقل الى: